تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery

تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery

Blog Article

المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع

تختلف أنواع الصيام المتقطع باختلاف عدد الساعات أو الأيام التي تمتنع فيها عن الطعام، ويتم الاختيار حسب قدرة الشخص على التحمل، والسرعة التي يريد أن يخسر فيها الوزن، وهذه الأنواع هي:

تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والعناصر الهامة والألياف بعد انقضاء فترات الصيام للعمل على استقرار مستويات السكر في الجسم.

هناك طريقة أخرى تتمثل في الصيام كلما كان ذلك مناسباً – ما عليك سوى تخطي الوجبات من وقت لآخر عندما لا تكون جائعاً أو ليس لديك وقت للطهي. 

ويعد الصيام المتقطع نوعا من أنواع النظام الغذائي المقيّد بالوقت، إذ يترك الصائمون فترة زمنية طويلة بين الوجبة الأخيرة في اليوم وأول وجبة في اليوم التالي، وهو ما يؤدي إلى ضغط وجباتهم في فترة أقصر خلال اليوم.

(نظريًا، يمكن للشخص الذي يصوم أن يحصل على نفس الكمية من السعرات الحرارية كالمعتاد، على الرغم من أن كلاركسون تقول إن ذلك يؤدي من الناحية العملية إلى تقليل معظم الناس لكمية الطعام التي يتناولونها).

اقرأ أيضاً: الأطعمة والمشروبات المسموحة في الصيام المتقطع.

وأضاف عبر البريد الإلكتروني أن المرضى الصائمين كانوا على الأرجح رجالاً أصغر سناً لديهم مؤشر كتلة جسم أعلى ويعانون من انعدام الأمن الغذائي، كما كان لديهم أيضاً معدل انتشار أقل لارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية بناءً على التقارير الذاتية.

لا يزال تناول الطعام الحقيقي وممارسة الرياضة والاعتناء بنومك من أهم العوامل التي يجب التركيز عليها. 

وبالنسبة لمعظم البشر، يحدث الالتهام الذاتي أثناء النوم، لكنه يحدث أيضًا عند ممارسة التمرينات الرياضية والجوع.

من أهم فوائد الصيام المتقطع أنه يجعل الأكل الصحي أبسط. هناك عدد أقل من الوجبات التي تحتاج إلى  تحضيرها وطهيها وتنظيفها بعد ذلك. 

ويركز هذا النظام بشكل تعرّف على المزيد أكبر على كمية الطعام المستهلكة، بدلاً من الوقت بين الوجبات.

وقد لا ينتقل الشخص الذي يتبع نظامًا غذائيًا عالي الكربوهيدرات أبدًا إلى ما هو أبعد من حالة الهدم أو التقويض، نظرا لأنه سيكون لديه دائمًا احتياطي من الجليكوجين. ومع ذلك، فإن الشخص الذي يتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات ويمارس الرياضة بانتظام قد ينتقل من هذه الحالة بسرعة كبيرة (تعمل "حمية الكيتو"، التي تبتعد فيها عن جميع الكربوهيدرات تقريبًا للحفاظ على مستويات السكر في الدم ومخازن الجليكوجين منخفضة، بنفس الطريقة).

يساعد على تنظيم مستويات الأنسولين في الجسم بالتالي التخلص من الدهون المخزنة فيه.